1- مراعاة مبدأ ترتيب الأولويات:الأمكانيات المتاحة لاتسمح بتحقيق كل الأهداف في وقت واحد,فذلك يستدعي ترتيب المشروعات التي تتضمنها الخطة,وذلك وفقا لأهميتهاعلي أساس أن نبدأ بماهوأكثرأهمية,ثم بما هو مهم,ثم بماهوأقل أهمية وهكذا.
2-مراعاة الواقع والأمكانيات المتاحة:عندبناء الخطط يجب مراعاة الوضع الراهن بكافة ظروفة وأبعاده وامكانياته الحالية وكذلك امكانياته المتوقعة,وبدون هذايصبح التخطيط نوعامن الأحلام وضربامن الخيال
3- الأخذ بمفهوم الشمول والتكامل:يقصدبالشمول أن يراعي عندوضع الخطة أن تكون شاملة لجميع الجوانب متضمنة لجميع العوامل والعناصر,التي لهادور في العملية التربوية,أماالتكامل يستدعي دراسة العلاقات بين الجوانب النتعددة,ومعرفة تأثيركل
جانب علي الجوانب الأخري سلبا وايجابا بحيث تتضافركل هذه الجوانب لتحقيق أكبر قدر ممكن من الأهداف بطريقة أقتصادية, وهذا لايتم الا في ضوء نوع من التكامل تتضافر فيه الجهود وتستثمر فيه كافة الأمكانيات وفق لما يستطيع أن يقدمه كل جانب.
4- دقة البيانات والأحصائات:لابد من استناد التخطيط علي بيانات دقيقة,بدونها لايمكن للتخطيط أن يحقق أي هدف من الأهداف التي ننشدها ونعمل علي تحقيقها.
5- المرونة:من الضروري أن يتصف التخطيط بالمرونة اذ قدتحدث عند تنفيذ الخطة ظروف لم تكن متوقعة,أو قد تطرأ أحداث لم تكن في الحسبان ويستدعي هذا ادخال تعديلات علي الخطة,بحيث تصير دائما نحو تحقيق الهدف المنشود,متخطية كل مايقابلهامن مشاكل ومايصادفها من عقبات.
6- الأستمرارية:ينبغي أن تكون عملية التخطيط مستمرة متصلة وليست لفترة محدودة حتي لاتصاب العملية بالجمود والتخلف. 1
7- الديمقراطية:لابدأن يشترك في عملية التخطيط أفراد عديدة من المهتمين بعملية التعليمية من معلمين وأولياء أمور ومتخصصين في مجالات متعددة لضمان عدم وجود قصور يحدث من قيام مجموعة معينة بالتخطيط
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1. حلمي أحمدالوكيل – حسين بشير محمود- الأتجاهات الحديثة في تخطيط وتطوير المناهج,دار الفكر العربي 1999م
2-مراعاة الواقع والأمكانيات المتاحة:عندبناء الخطط يجب مراعاة الوضع الراهن بكافة ظروفة وأبعاده وامكانياته الحالية وكذلك امكانياته المتوقعة,وبدون هذايصبح التخطيط نوعامن الأحلام وضربامن الخيال
3- الأخذ بمفهوم الشمول والتكامل:يقصدبالشمول أن يراعي عندوضع الخطة أن تكون شاملة لجميع الجوانب متضمنة لجميع العوامل والعناصر,التي لهادور في العملية التربوية,أماالتكامل يستدعي دراسة العلاقات بين الجوانب النتعددة,ومعرفة تأثيركل
جانب علي الجوانب الأخري سلبا وايجابا بحيث تتضافركل هذه الجوانب لتحقيق أكبر قدر ممكن من الأهداف بطريقة أقتصادية, وهذا لايتم الا في ضوء نوع من التكامل تتضافر فيه الجهود وتستثمر فيه كافة الأمكانيات وفق لما يستطيع أن يقدمه كل جانب.
4- دقة البيانات والأحصائات:لابد من استناد التخطيط علي بيانات دقيقة,بدونها لايمكن للتخطيط أن يحقق أي هدف من الأهداف التي ننشدها ونعمل علي تحقيقها.
5- المرونة:من الضروري أن يتصف التخطيط بالمرونة اذ قدتحدث عند تنفيذ الخطة ظروف لم تكن متوقعة,أو قد تطرأ أحداث لم تكن في الحسبان ويستدعي هذا ادخال تعديلات علي الخطة,بحيث تصير دائما نحو تحقيق الهدف المنشود,متخطية كل مايقابلهامن مشاكل ومايصادفها من عقبات.
6- الأستمرارية:ينبغي أن تكون عملية التخطيط مستمرة متصلة وليست لفترة محدودة حتي لاتصاب العملية بالجمود والتخلف. 1
7- الديمقراطية:لابدأن يشترك في عملية التخطيط أفراد عديدة من المهتمين بعملية التعليمية من معلمين وأولياء أمور ومتخصصين في مجالات متعددة لضمان عدم وجود قصور يحدث من قيام مجموعة معينة بالتخطيط
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1. حلمي أحمدالوكيل – حسين بشير محمود- الأتجاهات الحديثة في تخطيط وتطوير المناهج,دار الفكر العربي 1999م